About التنمر المدرسي

About التنمر المدرسي

Blog Article

هروب الطفل من المدرسة، وتأخرهِ عن الباص المدرسي، وتمثيلهِ المرض بحجة عدم الذهاب إلى المدرسة أو الخروج من المنزل.

محاولة توجيه النقد بطريقة لطيفة محببة بعيدًا عن التعنيف الجسدي أو اللفظي.

التنمر الإلكتروني: يحدث في هذا النوع من التنمر استخدام الطفل أو المراهق لوسائل التواصل الاجتماعي لإيذاء زملائه أو مضايقتهم أو نشر معلومات مسيئة عنهم، وقد يقوم الطفل بذلك مع إخفاء هويته ما يصيب الطفل المُتنمَّر عليه بالخوف والشعور الدائم بعدم الأمان.

وعلى الرغم من أنّ التنمر العرقي يعد منشراً بشكل أقل مقارنةً بالأنواع الأخرى من التنمر، إلا أنّه ينتشر في المدراس التي يوجد فيها أقليات عرقية مقارنةً في المدارس المتجانسة أكثر من الناحية العرقية.[٣]

مساعدة الطالب على التعرف على قدراته واستثمارها بعيدًا عن أذية زملائه، وذلك من خلال توجيه طاقاته إلى مختلف أنواع الأنشطة المدرسية.

تعليم الطفل كيفية تقبل المختلفين عنه في العرق، أو الدين، أو الثقافة.

الاختلاف الثقافي أو الديني أو العرقي عن أغلبية الطلاب في المدرسة.

يجب على المدرسة أن تضع بعض القوانين الحازمة والصارمة والتي تحدّ من ضرب الأطفال لبعضهم البعض.

المشي مع رفع الرأس عاليًا، يؤدي استخدام هذا النوع من لغة الجسد إلى إرسال رسالة للمتنمر بأنك لست عرضة للخطر.

يُمكن تقسيم التنمّر إلى عدة أنواع بحسب الدراسات التي أجرتها العديد من المنظمات العالميّة، وأهم أنواع التنمر:

يرجع الطفل ضحية التنمُّر إلى البيت حزيناً وفاقداً للنشاط والطاقة.

ذكر الأخصائيون أنّ من أهم الأسباب التي تؤدي إلى حصول التنمر في المدرسة هو إهمال الوالدين بتربية الطفل أو حتى عدم تقويم مجموعة السلوكيات التنمر المدرسي السيئة التي قد يرتكبها أمامهم. الشعور بالغيرة

عام على زلزال الحوز بالمغرب: أين وصلت جهود التعافي من الكارثة؟

وقالت أودري أزولاي، المديرة العامة لليونسكو: "الهجمات الأخيرة على المدارس في أفغانستان وبوركينا فاسو والكاميرون وباكستان واغتيال الأستاذ صامويل باتي في فرنسا، تؤكد للأسف على أهمية مسألة حماية مدارسنا من جميع أشكال العنف".